تصدرت المخرجة إيناس الدغيدى التريند وأصبحت حديث السوشيال ميديا منذ أيام بسبب زواجها، فى البداية انتشر الأسبوع الماضى، أنباء عن استعداد المخرجة إيناس الدغيدى للزواج من رجل أعمال مصرى روسى مقيم فى موسكو، بعد علاقة بدأت بالتعارف وتطورت إلى صداقة ثم ارتباط، وتداول البعض دعوة مزعومة لحفل الزفاف.
وبعد الأقاويل والأحاديث، نشرت المخرجة إيناس الدغيدى صورة تجمعها بزوجها الجديد على إنستجرام وعلقت قائلة: أصدقائي الغاليين، كنت سعيدة بفرحتي معكم في حفل بسيط نفرح كلنا، ولكن للأسف تحول هذا الفرح إلى موجة من الانتقادات والسخرية من السوشيال ميديا، والتنمر، لمعنى جميل في الحياة، ولا أنسى بند التطفل الذي جاء من كل مكان، ولذلك قررت أنا وزوجي إلغاء الاحتفال البسيط بفرحتنا ونكتفي على العائلة فقط، لكم أصدقائي كل المحبة، ولنا لقاء سري بإذن الله، ولن يعرفه الحاسدون والحاقدون وعقبال عندكم يا حبايب.
أغرب عرض زواج في حياتها
وبمناسبة الحديث عن الزواج، كانت المخرجة إيناس الدغيدى قد تحدثت فى لقاء تليفزيوني سابق عن أغرب عرض زواج تلقته فى حياتها، وأوضحت أن رجل أعمال غير مصرى، تجمعها به صداقة قوية، فاجأها بطلب الزواج منها رغم أنه مثلى، وسط اندهاش كبير منها بهذا العرض.
وأشارت إيناس الدغيدى إلى أنها كانت شرحت له أنها ترى الزواج فى هذه المرحلة العمرية – حيث كانت قد اقتربت من الـ 70 – تكون قائمة على المودة والصداقة والدعم المتبادل أكثر من كونه علاقة قائمة على الجانب الحميمى، لافتة أن حديثها جعله يرد عليها حينها: “طالما إنك متفقة على ذلك، هل تقبلين الزواج بى؟”، مشيرة إلى أنها صدمت من الطلب وسألته بدهشة إن كان جادا فيما يقول.